كلام في الحرفية والإبداع
11 سبتمبر 2019
لطالما حلمت كلّ فتاة بيوم زفافها، يوم ارتداء الأبيض، يوم يخلّد ذكريات لا تُنسى لمدى الحياة. وكلّ فتاة تهتمّ بأدقّ تفاصيل هذا اليوم كي تتلألأ وسط الأحبّ على قلبها. وتشكّل المجوهرات أساس هذا اليوم المنتظر، فهي ترونق حضور العروس، تجسّد الاتحاد بين العروسين وتشهد على لحظات حبٍ أزلية.
في هذا السياق، يحرص معوّض على جوهرة أنوثة العروس بأسمى الطقوم. فمجوهرات معوّض الحصرية تشمل التصاميم الكلاسيكية من جهة وتلك الروائع المزخرفة بأبهى القطع من جهة أخرى، مرضيةً بالتالي جميع الأذواق.
إنّ حبيبات الألماس البيضاء موجودةٌ دائماً في مجوهرات العرائس، عاكسةً النقاء البهيّ والإشراقة اللامتناهية؛ لكن لا بدّ من الحجارة الملوّنة التي تضيف لمسة ملوكية على طلّة العروس الفاتنة، فيظهر الطقم حيوية نابضة. إذ يتميزّ الياقوت بعاطفة جيّاشة والسافير بفخامة ساحرة والزمرّد بجاذبية استثنائية، وكلّ من هذه الحجارة النادرة يشكّل بدوره فيضاً من التألق والرومانسية.
هذه المجموعة الواسعة تسمح لعروسة الموسم بانتقاء ما يحلو لها وما يناسب شخصيتها كي تكون أيقونة للجمال يوم زفافها الأسطوري.