تصمّم دار معوّض، منذ أكثر من قرن، مجوهرات باهرة لعملائها الحصريين من الملوك، والنخبة الثرية، والمشاهير. وتروي كل تحفة من هذه الروائع قصتها الخاصة التي تبدأ من اختيار أجمل الأحجار الكريمة النادرة باليد. ثم تنطلق عندئذ الرحلة الفنية، فيتحوّل التصميم البارع إلى عمل حرفي معقد، لتبلغ الرحلة ذروتها عندما يتحول التصميم إلى تحفة فنية فريدة لا يمكن أن تحمل إلا اسم معوّض.
تتلألأ خمسة أحجار ألماس صفراء زاهية بشكل بريليانت بِطَلّة متأجّجة وتبرز بوضوح أمام خلفية باهرة من مئات أحجار الألماس الأبيض بشكل بريليانت في طقم "دراغون" الاستثنائي. وتقع قُبلة هذه الأحجار المميّزة في قلب قلادة "دراغون"، وهي حجر ألماس أصفر زاهٍ (FV) دائري مصقول بشكل بريليانت وبوزن 54.21 قيراط يحمل اسم "معوض دراغون"، ويعتبر أكبر حجر ألماس في فئته يصنّفه المعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة حتى الآن. ويتمركز هذا الحجر المميّز بين 56 حجر ألماس أبيض بريليانت بشكل ماركيز و45 حجراً بشكل كمثرى و44 حجراً بشكل دائري، فيبرز بوميضه المتأجّج ويأسر القلوب والأبصار، فيجعل من هذه القلادة عملاً فنياً لا مثيل له.
أما قطع الطقم الباقية فتولّد في النفوس القدر ذاته من المشاعر الجيّاشة، وتذكّر بالانطباع الباهر الذي يتملّك المرء عند رؤية أحجار ألماس صفراء زاهية مذهلة محاطة بالألماس الأبيض المتلألئ: حجر ألماس أصفر زاهٍ بريليانت بوزن 51.25 قيراط وشكل وسادة في السوار، وحجرا ألماس أصفر زاهٍ بريليانت بوزن 8.58 قيراط و9.09 قيراط وشكل دائري في قرطَي الأذن، وحجر ألماس أصفر قاتم بريليانت بوزن 51.25 قيراط وشكل بيضوي في السوار في الخاتم، وكلّها ساحرة بشكلها وإطلالتها البارزة.
تماماً مثل شمس الصباح، يلمع طقم "لو سوليه" (الشمس) بتألق آسر فيبهر كل من ينظر إليه بإعجاب. ويتميّز هذا الطقم المصنوع يدوياً من الذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً بخمس قطع من الألماس الأصفر القوي المتلألئ الأخاذ، وهي عبارة عن ماسة من 62.34 قيراط في العقد، وماسة من 54.79 قيراط في السوار، وحجري ألماس من 20.72 و20.10 قيراط في القرطين، وماسة من 60.84 قيراط في الخاتم، في وسط مجموعة من الألماس الأبيض بأشكال مختلفة، يبلغ وزنها الإجمالي 211.03 قيراط.
مع لمعان يبعث بدفء ألف شمس ساطعة، تكشف خمسة من أندر أحجار الألماس الصفراء البارزة والراقية في العالم عن خلفية من الألماس الأبيض الناصع كالثلج في طقم "سندريلّا" المذهل. أمّا في العقد، فتتلألأ جوهرة صفراء رائعة على شكل وسادة عيار 57.13 قيراط في قلب هالة من الألماس الشفاف فتنضح وقاراً خالصاً.
مع لمعان يبعث بدفء ألف شمس ساطعة، تكشف خمسة من أندر أحجار الألماس الصفراء البارزة والراقية في العالم عن خلفية من الألماس الأبيض الناصع كالثلج في طقم "سندريلّا" المذهل. أمّا في العقد، فتتلألأ جوهرة صفراء رائعة على شكل وسادة عيار 57.13 قيراط في قلب هالة من الألماس الشفاف فتنضح وقاراً خالصاً.
يتميّز هذا الطقم المتلألئ بالإشراقة وروعته النادرة فيبعث في الذهن صورة الأناقة الربيع مع تصميمه المتشابك والأنيق والمرح والمجموعة المنتقاة من أحجار الألماس الرائعة في مختلف الأشكال والأحجام. وقد صُنع هذا الطقم يدوياً من الذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً ورُصّع بـ580 حجراً من الألماس الأبيض الباهر و15 من الألماس الأصفر المشعّ ليبلغ الوزن الإجمالي 216.44 قيراط.
يذكّرنا طقم الألماس "ماجستيك" بقصص الحبّ الأسطورية التي لا يقوى عليها الزمن، فهو يشعّ بريقاً خلّاباً من مجموعة مذهلة من أحجار الألماس الخالية من الشوائب بتصنيف D-F وFL-VS2 بوزن لا يقلّ عن 274.05 قيراط. وقد رُصّع العقد بأحجار ألماس متعدّدة أشكال تتداخل في ذهبٍ أبيض عيار 18 قيراطاً، لتلفت النظر بسهولة إلى حجر الألماس المذهل بشكل الكمثرى عيار 15.23 قيراطاً من عيار D-FL.
أمّا السوار والقرطان والخاتم التي تكمّل الطقم، فتتميّز بالأثر المذهل ذاته الذي يحدثه العقد بفضل أحجار الألماس البرّاقة الذي يعطي انطباع الرقّة ذاته. وتنتهي كلّ قطعة بحجر ألماس وسطي بشكل كمثرى بتصنيف D-FL. وتنضح قطعة "ماجستيك" الرائعة كلاسيكيةً وأناقة، فتعكس مسعاها إلى حلم غالٍ مفعم بالشغف والسعادة والعظمة.
إنه لضوء فريد من نوعه ينبعث من قلب طقم الألماس "ذا غالاكسي". فطلّته تتلألأ وكأنه سماء مرصّعة بالنجوم من خلال 413 قطعة من الألماس الأبيض البرّاق بوزن يتخطّى 275 قيراطاً وبأشكال وأحجام مختلفة انتقاها حرفيّو معوّض بعناية. وقد صُنع الطقم المؤلّف من عقد عريض وسوار وقرطَين وخاتم من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً ليعكس رؤية شاعرية وتصميماً رائداً يهدفان إلى إبراز الضوء والاستعانة به. ويعطي طقم "ذا غالاكسي" بأناقته الكلاسيكية وروعته الآسرة الانطباع بأنه وليدة عالم السحر والغموض. يصوّر هذا الطقم في جماله وتلألؤه جمال المجرّات وروائع النجوم فننبهر بعظمتها وننبهر بروعته.
تلتقي الأناقة كلاسيكية بالجمال الراقٍ في طقم الألماس الرائع "سلستييل هارتس". فيضمّ هذا الطقم الخلّاب أكثر من 186 قيراطاً من الألماس الدائري وبشكل قلب وكمثرى وماركيز المتلألئ ببريق سماوي. وقد تمّ ترصيعه بعناية كبيرة بالذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً. وفي العقد، تتراصف خطوطٌ بيضاء بارزة بانسجام تامّ، ويتزيّن طرف كلّ منها بقلب أو كمثرى، وهو نوع من البريق الذي يتحلّى به العقد والقرطان أيضاً لتكتمل إطلالة هذا الطقم المتّشح بلمعان متقَن. ولوضع لمسات أخيرة مذهلة، يعلو الخاتمَ قلبٌ مدهش تحضنه أحجار من الألماس، ليشكّل رمزاً رائعاً للحبّ الأبدي.
يبهر طقم "ديفاين موزو بيرز" الأنظار ببريق أخضر زاهٍ ينبثق عن خمسة أحجار زمرد كولومبية على شكل الكمثرى. ويتحلّى العقد بتباين فاتن بين أـحجار الألماس البيضاء النقية التي تحيط بالعنق وحجر الزمرد الذي يزن 72.40 قيراط ويتهادى بفخامة كما لو أنه يطوف في الهواء. أما القرطان فيذكّران بتصميم العقد بفضل حجرَي زمرد يزنان 80.55 قيراط، وقد تم ترصيعهما في مشابك من الذهب الأبيض والوردي عيار 18 قيراطاً بشكل يجعلهما يبدوان وكأنهما يتهاديان من أحجار الألماس. ومع سوار مرصع وسطه بحجر زمرد وزنه 54.38 قيراط، وخاتم زمرّد وزنه 53.11 قيراط، تكمتل هذه التحفة التي تنطبع عظمتها في الأذهان.
لطالما أذهل حجر الزمرد الشعوب حول العالم، ورُويت عنه حكايات وأساطير لا تُحصىى. وفي طقم "ذا آي أوف موزو"، تتجلى روعة الزمرد الكولومبي من خلال 48.09 قيراط من الزمرد الزاهي اللون، المستخرج من مناجم موزو. وقد تم ترصيع أحجار الزمرد هذه وسط أحجار ألماس ناصعة البياض تزن 76.02 قيراط. بذلك، يشكل هذا الطقم تحفة فنية تنطبع عظمتها في الأذهان.
في عمق أعماق الطبيعة، برز شعاعٌ من الضوء البرّاق من قلب الظلمة فأضاء ما يحيط به كما لو أنه مملكة سحرية: هكذا كان مصدر الإلهام لابتكار طقم "مونلايت فورست". وهو عبارة عن أحجار من الزمرد الكولومبية الفاخرة التي تتميّز بحدّتها الشديدة والمفعمة بالحياة، وهي مرصعة بجانب أحجار من الألماس الأبيض التي تشبه أوراق النباتات الرقيقة وبراعم الزهور. وفي خضمّ هذا المشهد المذهل، تخطف الأحجار الخضراء النفوس والأبصار بفضل ألوانها الخضراوية المتدرّجة والمتنوعة.
يخلّد طقم الألماس والياقوت "سايلون بلو أزور" جمالَ الطبيعة اللامحدود، فيذكّر بوسع الكون اللامتناهي المدهش من خلال قطع مذهلة من الياقوت السيلاني الأزرق على شكل وسادة عيار 187.58 قيراط الآسر بحدّته والعابق بالحياة. ورُصّعت هذه الأحجار التي تتشكّل بدقّة مع الألماس الأبيض الدائري والكمثري الشكل عيار 116.21 قيراط ويشعّ هذا العمل الحرفي الفني الباهر برومنسيته وأبّهته، فيبهر العقول ويخطف الألباب.
يَظهر البحر بتدرّجات لونه الأزرق العميق في طقم الألماس والسافير "أوسيانا". وقد صُمّم العقد وفقاً لمعايير شاهقة من المهارة الحرفية ويتميّز بشكل زهور من الألماس ذات شكل متداخل يتدلّى منها بأناقة ألماس وسافير، فيرسم طريق البصر نحو القطعة الأبهر في الطقم، ألا وهي سافير سريلانكي أزرق مذهل على شكل كمثرى عيار 40.23 قيراط.
وللقرطَين تأثير شبيه بذلك الذي يحدثه العقد. أمّا السوار والخاتم فيضمّ كلّ منهما سافير أزرق، واحد على شكل وسادة بوزن 53.55 والآخر على شكل قلب بوزن 16.16 قيراط. ويحيط بهذين الحجرين الكريمين ألماس أبيض متّقد التلألؤ. يضمّ هذا الطقم الرائع والفريد ما لا يقلّ عن 241.54 قيراط من السافير و156.61 قيراط من الألماس، مما يعطيه طلّة تحبس الأنفاس.
يذكّرنا طقم "إمبيريل ديزاير" المذهل بغموض الماضي والأيام الغابرة، إذ تذكّرنا كوكبة الأحجار الكريمة التي تزيّنه بحكايات الحبّ بين الملوك والملكات أو بقصّة عشق ولهان يتحدّى المستحيل. فالياقوت، الذي يزن 51.77 قيراط، يستحضر برمزيته عاطفة جياشة عظيمة لا يقوى عليها الزمن، في حين تشكل مئات أحجار الألماس البيضاء خلفية بهيّة تُبرز بوضوح هذا التعبير الراقي عن الرغبة الإنسانية.