طقم من الألماس والزمرد
من أجل ابتكار طقم "ديفاين موزو بيرز" الألماسي، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيّين الماهرين معرفتهم وموهبتهم في عملية إبداعية متكاملة وصعبة. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، تعاون فريق من الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به التخطيطات الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.
ويمثّل هذا الطقم الآسر رمزَ الأناقة الخالصة التي تمّ استيحاؤها من حجر ملوّن كان محور آلاف الأساطير منذ زمن سحيق. وقد صمّم حرفيّو معوّض بعناية كلّ قطعة من هذا الطقم لتبدو وكأنها تلتفّ حول زمرّد أخضر زاهٍ بشكل كمثرى ضخم مستخرج من قلب المناجم الكولومبية. ويفتن هذا الطقم الذي يليق بالملوك العين ويأسر الروح بفضل بريقه الناعم وهالته المهيبة.
وفي العقد والسوار والقرطَين، يتدلّى حجر زمرّد "موزو" بوقار فريد من ألماس أبيض ناصع كالثلج وبأشكال متعدّدة. وقد جمعته دار معوّض بشكل زخرفات ملفتة ومرصّعة في ذهب أبيض ووردي. أمّا الخاتم، فيحضن في قلبه حجراً كريماً يجلس على عرشه بأناقة محاطاً بألماس أبيض دائري بوزن 4.83 قيراط. وأمام هذا الجمال الفريد، يتوقّف الوقت ويشخص النظر إلى الحياة المتّقدة والمتفتّحة في هذه القطعة الرائعة.