معارض معوّض كلها مفتوحة الآن.
رجاء راجع أدناه الإجراءات التي نتّخذها بشأن فيروس كورونا.
شاهد هنا
تلتزم حرفة الألماس في دار معوّض بأعلى معايير الجودة والتميّز، فتركّز الدار على إبراز جمال كل حجر. لذلك تعتز دار معوّض اعتزازاً كبيراً بمنح العملاء عهداً بالكمال تم شحذه على مدى أجيال من تصميم بعض من أرقى المجوهرات في العالم.
فمن خلال الابتكار والمهارة الحرفية وقدرات موظفي الدار، تبلغ مجوهرات معوّض آفاقاً جديدةً من فن التصميم بالألماس. وتُصمّم كل قطعة لترسي رابطاً أبدياً بين مَن ينظر إلى الألماس والعاطفة، والقوة، والنقاء. وتعكس مجموعة الألماس الأنيقة والمتنوّعة من دار معوّض الرومانسيةَ والرقة بتألق باهر.
تبدأ رحلة تصميم الأعمال الفنية الفريدة من التنقيب عن الألماس والأحجار الكريمة الرائعة. وكي تضمن الدار تنقيباً عن الألماس يتسم بالأخلاقية وبالمسؤولية البيئية، تعمل مجوهرات معوّض بصفتها شركة تحمل إجازة "دي بيرز سايت هولدر". ويمنح هذا الامتياز الحصري دار معوّض قدرة وصول مباشرة وفريدة إلى الألماس الخام في المناطق الخالية من الصراعات.
وتتخطّى دار معوّض المعايير الأخلاقية المعتادة في موضوع ضمان الأصالة والنزاهة، فهي تعد عملاءها بحماية قيمة الألماس الدائمة، وبإفادة مجتمعات التنقيب، وإثراء صناعة الألماس من خلال الخبرة والجودة والموثوقية والتقاليد والتراث.
تشكل إحدى مزايا دار معوّض الأساسية الجمع بين تراثها العريق في مجال الحرفية وقدراتها في مجال تصنيع الألماس. وقد أسست الدار مصنع معوّض للألماس لكي تحرص على أن تلقى كل قطعة بالاهتمام المناسب في كل مرحلة من مراحل التصنيع.
وتدير منشأة معوّض تجارة الألماس المعقدّة بواسطة فريق من المتخصصين المهرة والتكنولوجيا المتطورة التي ترفع مستوى عمليتي القطع والتنعيم إلى مستوى لا يضاهى من الدقة. وتحرص دار معوّض على الاستفادة قدر الإمكان من رحلة الألماس من الأرض إلى معارضها عبر التفاني، والعاطفة، والخبرة، وبذلك تقدّم لعملائها أروع الإبداعات.
الفرز والاختيار: بعد استخراج الألماس الخام من الصخور (صخور الكمبرليت)، يقيّم فارزو الألماس في مصنع معوّض كل قطعة ألماس وفقاً لخصائصها الطبيعية الرئيسية وحجمها وشكلها ولونها. ونظراً للمهارة الكبيرة وسنوات الخبرة المسخّرة في هذه العملية، لا يختار الفارزون سوى قطع الألماس التي تتحلى بالمزايا اللازمة التي تخوّلها أن تُرصَّع في مجوهرات معوّض.
القَطع والتنعيم: في أيدي خبراء معوّض يبدأ الألماس الخام المرحلة الأخيرة في رحلته ليُبرز بريقه المتألق وناره المتقدة ونوره الباهر. وتشكل "القلوب والسهام" التي تميّز قطع الألماس الرائعة من معوّض خير دليل على الخبرة العريقة التي يتحلى بها الحرفيون المتمرسون في مجال القطع والتلميع لدى الدار.
تتخطّى علاقة أسرة معوّض بصناعة الأحجار الكريمة والمجوهرات مبدأ تصميم المجوهرات الراقية لتصل إلى دعم هذه الصناعة المميزة ككل. وقد تجلّى هذا الدعم في مبادرات متنوعة، وتم تقديره رسمياً من المعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة (GIA).
ففي عام 1997، انتقل المعهد الأمريكي لعلوم لأحجار الكريمة إلى منشأة جديدة وحديثة في كارلسباد، في ولاية كاليفورنيا الأمريكية. وقبل افتتاح المنشأة، قدّم الإخوة معوّض فراد، وآلان، وباسكال هبة باسم والدهم لتمويل المقر العالمي الجديد كمساهمة منهم في دفع البحوث والتعليم في مجال الجواهر قدماً في جميع أنحاء العالم. ونتيجة لذلك، حملت المنشأة اسم روبير معوّض تكريماً له، ما شكل لحظة تاريخية في مسيرة العائلة.
وحتى يومنا هذا، تحظى كل قطعة ألماس تصنعها دار معوّض بشهادة المعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة. وتعتبر هذه الشهادة (أو تقرير التصنيف) وسام نزاهة في عالم الألماس لأنها تشكّل تقييماً مهنياً مستقلاً يعزّز ثقة العملاء.
تشتهر تصاميم دار معوّض في جميع أنحاء العالم بأنها خير تجسيد للزخرفة الجمالية والدراية الفريدة اللتين يطلبهما العملاء الراقون. ويبتكر فريق التصميم الإبداعي في دار معوّض قطعاً فريدة وأصلية تستوحى مواضيعها من الجمال الذي يدركه كل قاطني الأرض، علماً أن كل تصميم يجب أن يحترم مبادئ الابتكار والتناغم والبساطة والأناقة والتوازن وعدم التأثر بالموضة والعاطفة والإقبال العالمي. ويُستخدم في التصميم القدر الأدنى من المعدن كي يبرز دائماً جمال الألماس الطبيعي وتألقه في تصاميم لا تتأثر روعتها بمرور الزمن وتشكّل التعبير الأروع عن الأناقة الخالصة والتفرد المذهل.
على مدى أكثر من قرن كرّست دار معوّض جهودها لتقديم أفضل الأحجار الكريمة والمجوهرات والساعات. ولِقِطع الألماس التي تصنعها الدار في منشآتها، قررنا أن نتابع العملية بأسرها ابتداءً من الألماس الخام إلى المصقول، وأن نقدّم لعملائنا تقريراً خاصاً هو تقرير معوّض للألماس المصقول.
ونتعهد بأن جميع قطع الألماس جرى التنقيب عنها بمسؤولية، وصقلها بمهارة لتحقيق أقصى قدر من الجمال والقيمة، وتمّ الاهتمام بها بحبّ وعناية في جميع مراحل عملية التصنيع، والتأكد من حصول كل منها على تقرير تصنيف من مختبر معروف دولياً. ونلتزم كل الالتزام بهذا الوعد الذي قطعناه لكل قطعة ألماس نعرضها في دارنا.