أخبار وفعاليات

سحر الأحجار الكريمة يتألق في مجوهرات جديدة من معوّض

دبي - 30 نوفمبر 2015

مجموعة كلاسيكيات الأحجار الكريمة من معوّض تقدم تنوعاً مذهلاً في ثلاثية من الأحجار الكريمة قابلة للتغيير

عندما يتعلّق الأمر بالفخامة، تثبت دار معوّض أنه لا إمكانية للمساومة على الإطلاق. واستناداً إلى هذه الثابتة، تطل الدار مجدداً مع مجموعة كلاسيكيات الأحجار الكريمة الجديدة متوجهة إلى المرأة المتألقة، في تحية تقدير إلى شغفها بالأناقة والذوق الرفيع. وتقدّم المجموعة ثراء في الاختيار الذي لطالما رغبت به هذه المرأة التي بسحرها وجرأتها، تسعى بلا هوادة خلف أحلامها، إذ هذه هي حقيقة مقاربتها للأزياء وفلسفتها في الحياة.

صُممت مجموعة كلاسيكيات الأحجار الكريمة بمهارة عالية وحرفية حتى تتلاءم مع شخصية المرأة العصرية وأسلوبها الراقي في تصاميم كلاسيكية تحتضن في وسطها أحجاراً كريمة بيضاوية الشكل قابلة للتغيير، تتنوّع بين الياقوت الأحمر والأزرق والألماس. وتناسب القطع المصاغة ببريق نقي من الألماس اجتماع عمل، في حين قد يتطلب غداء مع الرفيقات اللمعان الدافئ للياقوت الأزرق. ولموعد على العشاء، يقدم التوهج الجذاب للياقوت الأحمر لمسة عالية الأناقة. تعي دار معوّض أن السيدات تبحثن عن المرونة في الموضة والأزياء، وثلاثية مجموعة كلاسيكيات الأحجار الكريمة تؤلف تشكيلة مجوهرات عملية ورائعة لأية مناسبة.

وتتضمن المجموعة قلادات وأقراط للأذن متوفرة بالذهب الوردي والأبيض ومرصعة بالماس الياقوت الأزرق والأحمر. وفي هذا الصدد يقول المدير التنفيذي العام لقسم تجارة التجزئة، باسكال معوّض: "أكثر ما يميّز هذه المجموعة هو إمكانية تبديل الأحجار الكريمة، الأمر الذي يمنح السيدة فرصة اختيار المجوهرات الأمثل لإطلالتها مهما اختلفت. ويمكن أيضاً أن تقدّم قطعاً من هذه المجموعة الفريدة كهدية لشخص عزيز..."

لأكثر من عقد من الزمن ما زالت دار معوّض تبتكر مجوهرات بجمال لا مثيل له. وتزيّن القطع من معوّض إطلالات أفراد من عائلات ملكية ومشاهير وجامعي التحف الفريدة، أما الطلب عليها فهو شديد بفضل براعة تصميمها وجودتها المذهلة ورهافتها التي تحبس الأنفاس. في وقت سابق من هذه السنة، احتفلت دار معوّض بعيدها الـ 125، وهو ما يعكس نموها الملحوظ وإنجازاتها الكبيرة منذ أن انطلقت كشركة مملوكة عائلياً. واليوم، أصبحت دار معوّض علامة تجارية مشهورة عالمياً تواصل إرساء توجهات الموضة وجذب قلوب الأجيال إليها، مع أساليب ودرجات ألوان وتصاميم أصبحت جزءاً أساسياً وعزيزاً في أغلى أوقات الحياة وأكثرها ثباتاً في الذاكرة.